o!i أول يوم في " أولــى إبـتــدائــي " ،،، ماذا فعلت ؟؟ o!i
يقضي الإنسان عمره في هذه الدنيا ما بين مواقف وذكريات ..
بل إن الحياة بأكملها عبارة عن مواقف وذكريات،،،
منها الذكريات الجميلة ، ومنها الذكريات الأليمة...
منها ما يبقى في الذاكرة ولايُنسى إلاّ بعد حين ،، أو لايُنسى أبداً
ومنها ما يذهب ويرحل كسحابة صيف عابرة تمر و تزول بسرعة
" الدراسة " بشكل عام ، تشغل حيزاً كبيراً من حياة كل فرد فينا
بل إننا نشعر أحياناً بأن الدراسة ، هي قرين الحياة في هذه الدنيا ،،!!
فذكرياتها بحلوها و مُـرّها ، لها وقع على النفس ، ولها نكهة خاصة
لانتذوقها ولانشعر بها ، إلاّ بعد إنتهاء كل فصل دراسي ، أو مرحلة دراسية معينة
أو بعد الإنتهاء من الدراسة بأكملها ....
ومهما تقدمنا في العمر ، وتغيرت أحوالنا ، وتبدلت حياتنا ، إلاّ أنه من الصعب علينا
نسيان هذه الأيام والمواقف والذكريات الجميلة ...
وبما أن كل شيء في هذه الدنيا له بداية ،،، فإن الدراسة لها بداية .. ولكنها ليست كأي بداية ،،!!!
فلا أعتقد بأن أحد فينا ينسى .. أو سينسى ذلك اليوم ،،،
نعم ،،، إنه " أول يومٍ دخلنا فيه المدرسة !! "
إنه اليوم الذي انتقلنا فيه من حياة الحرية والرفاهية ، إلى حياة التقيد ولنظام ..
إنه اليوم الذي ركبنا في الطريق ، لنرى الوجه الآخر لهذه الحياة ،،!!
لا يمكن أن أنسى ذلك اليوم .. وكيف أن الخوف و الارتباك كان يعتري وجوه الطلاب
وكيف أن البكاء ( التـبـنـجـح ) كان سيد الموقف في ذلك اليوم ، وكيف أنه كان الأبرز والأقوى حضوراً
في كل المدارس الإبتدائية ,,
أما الآن فالدور عليكم اخواني ، لنتعرف على ذكرياتكم ومواقفكم التي تعرضتم لها في أول يوم دخلتم فيه إلى المدرسة ...
يقضي الإنسان عمره في هذه الدنيا ما بين مواقف وذكريات ..
بل إن الحياة بأكملها عبارة عن مواقف وذكريات،،،
منها الذكريات الجميلة ، ومنها الذكريات الأليمة...
منها ما يبقى في الذاكرة ولايُنسى إلاّ بعد حين ،، أو لايُنسى أبداً
ومنها ما يذهب ويرحل كسحابة صيف عابرة تمر و تزول بسرعة
" الدراسة " بشكل عام ، تشغل حيزاً كبيراً من حياة كل فرد فينا
بل إننا نشعر أحياناً بأن الدراسة ، هي قرين الحياة في هذه الدنيا ،،!!
فذكرياتها بحلوها و مُـرّها ، لها وقع على النفس ، ولها نكهة خاصة
لانتذوقها ولانشعر بها ، إلاّ بعد إنتهاء كل فصل دراسي ، أو مرحلة دراسية معينة
أو بعد الإنتهاء من الدراسة بأكملها ....
ومهما تقدمنا في العمر ، وتغيرت أحوالنا ، وتبدلت حياتنا ، إلاّ أنه من الصعب علينا
نسيان هذه الأيام والمواقف والذكريات الجميلة ...
وبما أن كل شيء في هذه الدنيا له بداية ،،، فإن الدراسة لها بداية .. ولكنها ليست كأي بداية ،،!!!
فلا أعتقد بأن أحد فينا ينسى .. أو سينسى ذلك اليوم ،،،
نعم ،،، إنه " أول يومٍ دخلنا فيه المدرسة !! "
إنه اليوم الذي انتقلنا فيه من حياة الحرية والرفاهية ، إلى حياة التقيد ولنظام ..
إنه اليوم الذي ركبنا في الطريق ، لنرى الوجه الآخر لهذه الحياة ،،!!
لا يمكن أن أنسى ذلك اليوم .. وكيف أن الخوف و الارتباك كان يعتري وجوه الطلاب
وكيف أن البكاء ( التـبـنـجـح ) كان سيد الموقف في ذلك اليوم ، وكيف أنه كان الأبرز والأقوى حضوراً
في كل المدارس الإبتدائية ,,
أما الآن فالدور عليكم اخواني ، لنتعرف على ذكرياتكم ومواقفكم التي تعرضتم لها في أول يوم دخلتم فيه إلى المدرسة ...